عسل من الصنوبر

1. العناية بالبشرة، حيث يساعد في علاج مشاكل الجلد المختلفة، والأمراض التناسلية.

2. مسكّن لآلام المفاصل والتهابات المفاصل.

3. التخلّص من الضغط النفسي، حيث يخلق شعوراً بالراحة والإسترخاء، وهو مصعد للمزاج.

4. يعتبر من مضادات الأكسدة، لهذا يستخدم في علاج أمراض العيون، مثل إعتام عدسة العين وغيرها.

5.علاج التهابات المسالك البولية.

6. يستخدم كمطهر لعلاج الجروح والإصابات الرياضية.

7.علاج مشاكل التنفّس، والسعال، والبلغم، والمخاط.

8. يستعمل في الطب البيطري، حيث يتم استخدامه للخيول لعلاجها من الديدان.

9. يتمّ استخدامه في صناعة الصابون.

10. يستعمل في صناعة الدهانات اللامعة.

11.يدخل في تركيب بعض أنواع العطور الخاصة.

12. يفتت الحصى ويخرجها من الجسم.

13.تنزيل الوزن الزائد حيث إنّه يخفض الشهية.

14. مفيد لمرضى السكر، فهو يقلّل نسبته في الدم.

15.يقلّل كمية التعرّق في الجسم.

16. مفيد لمرضى القلب، وهو مانع للإصابة بالشريان التاجي كما يخفض ضغط الدم.

هو عسل مصنوع من المن وليس رحيق الزهور, كغيره من الأصناف الأخرى، حيث يتكون من المن الذي يتجمع من الحشرات التي تتغذى على عصارة شجرة الصنوبر ويحتوي على الكربوهيدرات , السكريات الأحادية , الأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة. يتميز بلون يتراوح بين لون العنبر المتوسط إلى العنبر الغامق, مع لمحات خضراء و بنية, كما أنه ذو قوام كثيف ورائحة خفيفة جداً وله طعم معتدل مع حلاوة معتدلة كما أنه بطيء التبلور حيث يتبلور بعد 18 شهر من عملية القطف

الاسم الشائع : الصنوبريات

الاسم العلمي : Pinus

من أهم الأشجار للبيئة والإقتصاد على مستوى العالم، وهي مجموعة ضخمة، تتفرّع إلى حوالي مائة نوع، وينتشر شجر الصنوبر في الجزء الشمالي للكرة الأرضية وخاصّة في الجبال مثل: جبال جنوب أوروبا، وأمريكا الشمالية، وجنوب آسيا، وينتمي الصنوبر إلى فصيلة تسمّى المخروطيات، وتقوم المخاريط بإنتاج اللقاح والبذور وهكذا تتكاثر، وأوراق الصنوبر إبرية، تكون على شكل حزم ثنائية أو ثلاثية أو خماسية.